رواية عشق مجيد ذات وجه دميم.... بقلم/اية محمد
😍الفصل الثامن😍 تذكير باحداث ماضيه فرح اطلقت من جوزها معتز ورجعت مصر وابوها ضربها وانقذها مجيد منه وبعدين اتجوزها... ويوسف اخو مجيد عرف ان اسراء (اخت فرح) مخطوبة وزعل....وبعدين فرح حلمت حلم وحش وفاقت ولاقت نفسها حضنه مجيد ووبخته 😂😂 هنعرف سر كرها ليه تابعوني ماتنسوش كومنت حلو عشان اعرف مين بيتابع معاي .. يلااااا نبدأ 😂😍 ******************************* مساءا في فيلا مجيد صفوت يدلف مجيد بعد عمل شاق... لاحظ عدم وجود والدته فابتسم داخل غرفته فرح نائمة بدأ وجهها يتصبب عرقا وتهلوس بكلام غير مفهوم ...... تقف فرح وسط ممر طويل لغاية ليس واسع مضيئ بعد الشيء لكن به شئ غريب ...يضيق عليها ببطئ... وهي تجري بسرعة عسي ان تجد مخرجا.... لاحظت وجود باب مكتوب عليه الخروج لكن يقف امام الباب نفس الثعبان العملاق الاسود المخيف ينظر اليها وهي في دهشة من امرها لا تعلم اين تذهب ...ادارت بظهرها تنظر خلفها اصبح المكان مغلق لا تستطيع العوده سوي من هذا الباب الذي يقف امامه الثعبان... بدأ يزحف نحوها وهي ترتعب خوفا ولا تعلم ماذا تفعل سوي انقض عليها وهي تمسكه بين يديها اخذت تخبط راسه في الحائط لكن الامر الغريب...