المشاركات

رواية عشق مجيد ذات وجه دميم

♥️رواية ‏عشق ‏مجيد ‏ذات ‏وجه ‏دميم/بقلمي:ايه ‏محمد ‏♥️

صورة
😍الفصل الحادي عشر 😍 تصل اسراء الشركة وتقف أمام الأسانسير بعد أن أستعلمت علي مكتب المدير وعند دخولها يدخل معها يوسف ويضغطوا علي نفس الرقم في آن واحد. ينظر يوسف إليها قائلا بدهشة: هو أنتي؟؟؟ اسراء بغضب: انت!! يوسف بتسائل: ايه اللي جابك هنا؟ اسراء بحده: وأنت مالك.. اجي في المكان اللي يعجبني.  يوسف ببرود: ده بجد والمكان اللي انتي في دلوقتي يخص مين ؟؟؟! ادركت اسراء ماتفوهت به قائلة بلهجة حازمة: جاية اشتغل هنا.... ياريت اكون أجبتك علي سؤالك المهم.  يوسف بضحك قائلا بغيظ : ومين اللي هيشغلك هنا مش فاكر أن قابلت ملفك من ضمن الموظفين اللي عينتهم أمبارح.... لدرجتي ذاكرتي قصيره وبقيت بنسي بسرعة. اسراء بأستفزاز وبأبتسامة باهتة قائلة بتحدي :ومين قالك أن انت اللي هتشغلني ....ويقف الأسانسير امام مكتب مجيد وقبل ان تخرج تتحدث إليه قائلة:  اللي هيشغلني اخوك مجيد يلا بقي اسيبك تاكل في نفسك شوية... يوووه.. اصدي اسيبك عشان شغلك ومتتأخرش...باي باي يااستاذ يوسف .... يوسف بغضب: مجيييد😠😠. ******************************* تدلف سكرتيره مجيد الي مكتبه قائلة:  مستر مجيد...أنسة اسراء...

♥️رواية عشق مجيد ذات وجه دميم/بقلم:اية محمد♥️

صورة
😍الفصل العاشر😍 في ايطاليا  داخل بار يجتمع به اصحاب السوء ومعهم معتز ومارك  مارك بفحيح كالافعي: هيا تحدث.. قل لي ما بك؟... هيا صديقي! انا استمع إليك؟! .... معتز: تتذكر تلك الفتاه التي شاهدت صورتها....  مارك بمكر: نعم اتذكرها... اصبحت الآن زوجتك معتز :لا تقل زوجتك... بل طليقتي... فأنا طلقتها في نفس اليوم الذي تزوجتها به...  تصنع مارك الدهشة قائلا: لما... ماذا حدث؟ معتز: كنت اظن انها جميلة ولكن خدعتني... كان لديها اثر جرح قبيح منذ زمن...اصبحت ابشع واقبح من تلك الشريرات الذي نشاهدهم في التلفاز...هذه الفتاه القبيحة تخدعني انا!  اعطاه مارك زجاجة من النبيذ قائلا بخبث : اتعلم قبل أن أتي إلي هنا استمعت لبعض الزملاء في الشركة يتحدثون عنك وعن زوجتك وانفصالك عنها وعن ندبة وما الي ذلك... لكن لم اصدق اي شئ مما قالوا.. لكن انت الان اكدتلي الخبر. معتز بغضب بين: ماذا!!!!.. من قال لهم....ثم حرك رأسه علي معرفته لهذا الشخص.... نعم روزيلا... لا يعلم احد بهذا الامر غيرها .....يا لك من فتاه ماكره...  مارك ضاحكا من جانب فمه كالافعي السامه منتهز الفرصة لانتقاض علي فري...

♥️رواية عشق مجيد ذات وجه دميم/بقلم : اية محمد♥️

صورة
😍 الفصل التاسع😍 صباحا في ايطاليا يصل معتز الي عمله.... وهناك من يتحدث عنه وهما روزيلا ومارك.....  مارك: هل حقا نظرتي في وجهها ورأيتي ندبتها... هل كانت مخيفة ؟؟ روزيلا بضحكة ساخره وبنظره مليئة بالحقد: مخيفة لغاية... ومعتز لم يتحملها.... ضربها... وطلقها في نفس اليوم...وانا ساعدتها لكي تصل إلي المطار وأثناء وضعها لمساحيق التجميل قد صورتها بدون علمها... وايضا ارسلتها لبعض الاصدقاء بالشركة ... سيكون حديث الساعة...الامير المغرور تزوج من بطة قبيحة ...  مارك ضاحكا بسخرية ومقلدا أياه: لا يقع في يدي غير الجميلات... كما أبغضه... روزيلا : نعم.. كنت استمع لتلك الجملة منه كثيرا "لا يقع في يدي غير الجميلات" ابله ومغرور.... لكن قل لي لما كل هذا الحقد اتجاهه مع انك اعز اصدقائه... مارك بحقد دفين : ليس صديقي... أسمعتي!! ... ليس صديقي... شخص مثله اخذ منصبي مني... بعد ان حلمت به كثيرا... واصبح مديري ...وانا مجرد مساعده...  روزيلا: فلندع الحقد جانب ونتحدث قليلا بصراحة... كان يعمل كثيرا ليصل لهذا المنصب... إنما انت كنت تلهو بعض الشئ عزيزي... مارك بإنزعاج: لا تتحدثي عنه هكذا... سأجعله يتمسخرون...

رواية عشق مجيد ذات وجه دميم.... بقلم/اية محمد

صورة
😍الفصل الثامن😍 تذكير باحداث ماضيه فرح اطلقت من جوزها معتز ورجعت مصر وابوها ضربها وانقذها مجيد منه وبعدين اتجوزها... ويوسف اخو مجيد عرف ان اسراء (اخت فرح) مخطوبة وزعل....وبعدين فرح حلمت حلم وحش وفاقت ولاقت نفسها حضنه مجيد ووبخته 😂😂 هنعرف سر كرها ليه تابعوني ماتنسوش كومنت حلو عشان اعرف مين بيتابع معاي .. يلااااا نبدأ 😂😍 ******************************* مساءا في فيلا مجيد صفوت يدلف مجيد بعد عمل شاق... لاحظ عدم وجود والدته فابتسم  داخل غرفته فرح نائمة بدأ وجهها يتصبب عرقا وتهلوس بكلام غير مفهوم ...... تقف فرح وسط ممر طويل لغاية ليس واسع مضيئ بعد الشيء لكن به شئ غريب ...يضيق عليها ببطئ... وهي تجري بسرعة عسي ان تجد مخرجا.... لاحظت وجود باب مكتوب عليه الخروج لكن يقف امام الباب نفس الثعبان العملاق الاسود المخيف ينظر اليها وهي في دهشة من امرها لا تعلم اين تذهب ...ادارت بظهرها تنظر خلفها اصبح المكان مغلق لا تستطيع العوده سوي من هذا الباب الذي يقف امامه الثعبان... بدأ يزحف نحوها وهي ترتعب خوفا ولا تعلم ماذا تفعل سوي انقض عليها وهي تمسكه بين يديها اخذت تخبط راسه في الحائط لكن الامر الغريب...